توقعات ميشال حايك
انت في الصفحة 2 من صفحتين
زمن الصفقات والثنائيات آت.. المطار مطاران مطار رفيق الحريري ومطار حقيقي يتجهز في الأفق.
قطاع المصارف بعضها يقفل وأخرى تندمج في أسلوب جديد.
قطاع العقارات مستثمر يذهب آخر يأتي.
لبنان ينطلق بمسار معاكس للمنظومة.
مثلثات سكنية على الطريقة الفرنسية بموازاة المربعات الأمنية.
تثبيت العملة الوطنية مهما كان سعر الدولار.
من أجل شفائها من شللها.
لبنان النهضة تشق طريقها نحو الجنوب.
أرض الجنوب ستنبض حياة بالمغتربين والسياح بالآلاف ويشهد لبنان ازدهارا رغم الحړب.
ودائع كبيرة تتجه نحو لبنان ومن الضعف ستخلق قوة.
ضړبة على لبنان خړاب بكرا رح ينبنى على ما بعده.
سيكون هناك رئيس جمهورية من خلال عملية قيصرية وعصا سحرية من خارج روزنامة المواعيد.
بيروت ستكون عاصمة العواصم من جديد ولا تشبه إلا نفسها.
الأعجوبة التي ستنقذ لبنان آتية والأعجوبة التي ستخلص لبنان آتية من خلال أعجوبة أخرى.
حدث ضخم في ضيعة حملايا.
مرة أخرى لن تسلم الجرة في الكحالة.
التركيز على الأب خنيصر في توقعاته الطقسية المرعبة.
ڠضب شعبي لن يرحم السلطة السياسية.
تطور بمصفاة نفط بين طرابلس والزهراني.
أجندة الرئيس ميشال عون تعدل مواعيدها.. زيارة من نوع آخر للرئيس ميشال عون.
الثورة لن تكون ذكرى ولا ذكريات الثورة بكرا أيضا.
سنة 2024 لن تكون تضييعا للوقت ولبنان سيكون مفولا مفولا
مشاهد غزاوية في مخيمات لبنانية.
سفير لبناني يحمل رسالة مفخخة.
مخطط من طابور خامس سادس للتخلص من القاضية غادة عون.
اعتزال العمل السياسي سيكون بالجملة لأسباب ودوافع مختلفة.
على المرفأ ستكون هناك حقيقتان لا حقيقة واحدة وملف البيطار لن ينطفئ.
الدفع للإرهابيين لاستهداف سياسيين وفنانين ورجال أعمال.
اعتداء من العيار الثقيل على السفارة في عوكر.
حدث غير مسبوق في دير مار شربل في عنايا.
ورقة رابحة لرئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع من خلال شخص مقرب منه.
الشارع السني يتزعم مهما كان الزعيم.
رجال السير والشرطة يجوبون الشوارع في كل يوم وليس في المناسبات فقط.
العثور على كنوز في البترون وفوق جرودها.
وضع الأجهزة الأمنية على المحك.
استهداف شخصية سياسية بمطار رفيق الحريري.
الرئيس نجيب ميقاتي في مواجهة تيار لا يغرق ولا يعوم.
هذه السنة سنة الرئيس بري لمفاجأة مفاجأة وراء مفاجأة حتى الصدمة.
استهداف شخصية سياسية بمطار رفيق الحريري.
الرئيس نجيب ميقاتي في مواجهة تيار لا يغرق ولا يعوم.
هذه السنة سنة الرئيس بري.