الأحد 24 نوفمبر 2024

زوجتى حملت

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الي المطعم ونحن نتناول الطعام.
أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت فوجدت ما لا أتوقعه رأيت جاري في
الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي فنهضت مسرعا الي سيارتي فقال لي صديقي انتظر خدني معك فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة.
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعندما دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا
واشهرت سلاحي لكي أقتل زوجتي هيا وحبيب الزوجة ودخلت غرفة نومي وشيب شجار عڼيف بيننا نحن الثلاثة والشدةيملأ قلبي وعيني ولم اري شئ امامي غير القضاء عليهما ولم افق غير ان صديقي خطڤ المصوب من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني جاءته الحمى الشديدة حالته شديدة جدا.
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي فقال صديقي الطبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد وعندما رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياة بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده.
والكل هنا يتهماء الرجل انني السبب في مت الطفل وقد أصابني شعور بالبلادة كان هذا احب الاولاد
الي قلبي واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل دمعه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او مېت وبعد ان انتهينا من ډفن الطفل.
انا والعائله والاصدقاء والاقارب واخذت العزاء فيه وثاني يوم أخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجة وقال لي دكتور التحاليل ان النتيجه التحاليل مطابقة ١٠٠وان الاولاد اولاد نهدت بأعلي صوتي وصرت انادي علي ولدي الذي فقدته.
رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا ظلمتها وانا الان جالس عند قبر ابني ابكي عليه وادعوا له واطلب منه ان يسامحني على تقصيري معه النهاية
السابقمتابعة القراءة

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات