يقول تاجر سوداني
انت في الصفحة 2 من صفحتين
إلا وسيارة كبيرة محملة بالبضائع نزل منها شاب صغير في الثانوية وقال هذه البضائع من والدي التاجر فلان يقول لك عندما تبيعها تسدد لنا نصف قيمتها فقط.. والنصف الباقي هدية منا
لك وكل ما احتجت بضاعة فلك منا بضايع على التصريف أشخاص
لا أعرفهم بدأوا بمساعدتي من كل مكان وانتعشت تجارتي أضعاف
ما كانت قبل تلك الحا ډثة ونحن الآن في رمضان 1436.. والحمد لله لقد أخرجت زكاة مالي ثلاثة ملايين ريال
عليق أولاده فلذات كبده لم يكترثوا بسداد دين والدهم طمعا في الميراث والصديق
الذي كان بمثابة الأخ المخلص..
ضحى بباب رزقه حتى لا يحبس صديقه في ق..پره.. ويعذب بسبب دينه هذه هي الصحبة الطيبة والأخوة الصادقة اللهم أرزقنا صحبة صالحة تعيننا على طريق الاستقامة والهداية ويدعون لنا بعد الم..ماټ. اللهم آمين يا رب العالمين هذه قصه حقيقيه واقعيه ﻻ تفرطوا في أصدقائك فالصديق الصادق الصدوق المخلص الوفي شيء نادر وجميل بحياتنا تمسكوا باصدقاءكم فإنهم لا يعوضون من اتم القراءه فليصلى على النبى صلى الله عليه وسلم